الاثنين، يناير 02، 2012

خارج النص ..

لا يمكنني ان اصف شعوري في هذه اللحظة تماماً ، اشعرُ به يقفز بين الفرحة والخوف ..
الفرحة للانجاز والخوف من المسئولية ،،
بينما كنت اقلبُ صفحات  موقع الكاتبة العزيزة : بثينة العيسى والتي كان لي شرف اللقاء معها قبل عام وجدت في قسم المواقع الصديقة مدونتي تترأس قائمتها ، وكان اسمها مدونة (الكاتبة) أمل السعيدي.. وجدت انها وصمتني بما لم اصل اليه بعد! فذلك تشريف عظيم اتمنى ان احظى به يوماً ... فكل الشكر للكاتبة على التفاتها لهاوية مثلي، والشكر موصول لكل من اهداني شيئا من الدعم .. والحمدلله رب العالمين، الفضل يعود له وحده ان اهداني والدين لا يشبهمها اثنين، ورزقني بنعمة أخرى أكبرُ في كنف ظلها واعشقها حد اللاوصف انها هو !

هناك تعليقان (2):

  1. غير معرف3.1.12

    إذا كنت تعتقدين أنك لم تصلي لتلك المرحلة فاعلمي أنك تتواضعين ولا تعلمين أنك ستصلين هناك في وقت أقل من المتوقع،فقط عليك بالمحاولة والبدأ بكتابة مطوية أو كتاب قصير،أنا في إنتظاره!!!!
    سأعيد كلام آخرين لك بأنك تملكين عقل وموهبة نادرة في عصرنا الحالي وبعمر صغير في مقاييس البعض ولكن في هذا العمر ظهر علماء نوابغ علمو البشرية وأبهروها!!!
    أسأل الله أن يوفقك و يرفع مكانتك ويسعد حياتك

    ردحذف
  2. احيانا يتملكني الفضول لاعرف من المرسل لكثير من التعليقات التي تردني في المدونة وقلما ابوح بذلك!

    اشكرك جداً على دعمك ـ واتمنى ان اكون عند حسن ظنكم بي وسأحاول جاهدة ان اكون صوتاً للحرية والحب والحياة! وكل ذلك في ظل اسمى دين على وجه الارض
    ،،

    شكرا لمرورك البهي...

    ردحذف