السبت، أبريل 16، 2011

عذرا...

تنتحب مشاعري خوفا واضطرابا عند مقصلة صده
أومئ برأسي على مخدتي البائسة
ارفض الحراك او الحديث
اخطئت في حقي قبل ان اخطئ في حقه رغم اننا روح بجسدين..
تزداد رغبتي في السكون والصمت
كنت اعاقبني حبيبي
قبل أذني بصوتك
اغفر لي كما كل مرة
ابنتك الصغيرة كيف لك ان تتركها تجهش بالبكاء...
مازلت انتظرك وسأفعل..

هناك 3 تعليقات:

  1. غير معرف17.4.11

    ابداااااااااااااااااااااع

    ردحذف
  2. غير معرف15.11.11

    كم جميلة كلماتك يا أمل

    ردحذف